Wed. Jul 3rd, 2024

Views: 0

تسابق فرق الانقاذ الزمن من أجل العثور على ناجين من الفيضانات التي تركت خراباً ودماراً في أوروبا الغربية، والتي خلفت أكثر من 150 شخصاً.

ولا يزال المئات في عداد المفقودين بعد أن تسببت الأمطار الغزيرة غير المسبوقة في حدوثفيضانات جارفة في كل من ألمانيا وبلجيكا.

وضربت الأمطار الغزيرة أيضاً مدنا اخرى في اوروبا منها لوكسمبورغ وسويسرا وهولندا، التي أعلن رئيس وزرائها عن كارثة وطنية في إحدى المقاطعات الجنوبية.

وألقى القادة الأوروبيون باللائمة في ظروف الطقس السيئة على التغير المناخي.